الإرشاد النفسيّ يُحقِّق حالةً من التوازن بين سُلوك الفرد، وحالته الاجتماعيّة، وظروف البيئة المُحيطة به، ويتحقَّق هذا التوازن من خلال إشباع الحاجات الأساسيّة للفرد (المُسترشِد)،